السبت، 28 أبريل 2012



                                          نحن فداك يا رسول الله 
إلا حبيب الله
أيها الكفار إننا لن نصمت

نفسي لمحياك فداءا يارسول الله 0
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (( نحن قوم أعزنا بالاسلام فمن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
)) 0
*
روحي لعرضك الفداء
*
انصر حبيبك..باحياء سنته..والسير على منهجه..
*
الغضب العاقل .. هو موقفنا..
*
لنا في حياة الرسول..شريعة.. عقيدة.. منهج حياة..
*
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد ..عدد من صلى عليه ..وعدد من لم يصل عليه


____________________________________________________

علامة محبته صلى الله عليه وسلم:
إن من أحب شيئاً آثرَ موافقته، وإلا لم يكن صادقاً في حُبه، وكان مُدعياً، فالصادق في حب النبي صلى الله عليه وسلم من تظهر علامة ذلك عليه، وأولها: الإقتداء به، واستعمال سنته، واتباع أقواله وأفعاله، وامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، والتأدب بآدابه في عُسره ويُسره، ومنشطه ومكرهه، وشاهد هذا قوله تعالى:
{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: " قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا بنيَّ إن قدرت أن تصبح وتمسي ليس في قلبك غِشٌ لأحدٍ فافعل "، ثم قال لي: يا بُنَيَّ وذلك من سنتي ، ومن أحيا سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة ".فمن اتصف بهذه الصفة فهو كامل المحبة لله ورسوله، ومن خالفها في بعض هذه الأمور فهو ناقص المحبة.
**************************************** ****

أخي
أتعلم ثمرة هذا الحب ... أتعلم أي مكسب ستكسبين إن أنتي أحببته عليه أفضل الصلاة والسلام ..فلنستمع إلى

الموضوع....
ثمرة محبته صلى الله عليه وسلم:من ثمرة محبته عليه الصلاة و السلام، مرافقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين لحديث عائشة رضي الله عنها: " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم،فقال يا رسول الله: إنّك لأحبَ إلى من نفسي وإنك لأحب إليَ من ولدي وإني لأكون في البيت فأذكرك، فما أصبر حتى آتي فأنظر إليك،وإذا ذكرت موتك عرفت إنَك دخلت الجنة رفعت مع النبيين، وإنّي إذا دخلت خشيت أن لا أراك فأنزل الله تعالى:{وَمَنْ يُطع الله والرَّسُولَ فأُولَئكَ مع الذين أنْعَمَ اللهُ عَلَيهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحيِنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفيِقاً}



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(
إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة
)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق